65

İlk Şafak

الفجر الأول

Türler

أرادوا من الأكوان كشف غوامض

محصنة كالبكر يحضنها الخدر

وما برحت في الجسم والروح عندهم

أقاويل من تسطيرها نضب الحبر

فلما رأوا للجسم حلا لأنه

تواصل أوصال نبا العقل فاغتروا

وألووا على الروح الحرون عنانهم

ولكن كبا في شوطه بهم المهر

وآخر أمر أنكروها لأنهم

عيوا وبحكم الطبع قد أنكر الحشر

Bilinmeyen sayfa