49

İlk Şafak

الفجر الأول

Türler

ويحنو عليه الليل وهو مروع

فيطلع أقمارا عليه وأنجما

أحاطت به الأشجار وهي كأنها

حزانى لديه شاكيات تألما

تمد إليه الظل يعبس وجهه

إذا ما شعاع في الغصون تبسما

وتؤنسها ندبا وشجوا حمائم

هواتف فوق الغصن تعقد مأتما

يمر به الغادي فيسكب دمعة

ويطرق حزنا ضارعا مترحما

Bilinmeyen sayfa