264

İlk Şafak

الفجر الأول

Türler

وعمري في البعد عنك عثار

وعندك لست أخاف العثارا

فمن ناظريك المنى تستهل

إلى النفس كالنجم حين أنارا

وكم عبثت بالنهى مقلتاك

فهام الفؤاد وضل وحارا

وقبل الهوى كان عقلي صحيحا

فلا تسألي بعده كيف صارا

خذي من فؤادي عواطف صدري

فقد ضج صدري بهن وثارا

Bilinmeyen sayfa