بلغت من الجهد الجهيد قصارى
وما كان قلبي بالقليل اصطباره
ولكنه بعد القطيعة صارا
وكان الذي يلقى الحوادث باسما
إلى أن تعود الحادثات حيارى
تصبته في المهد العظائم فانبرى
لهن مثيرا في الرهان غبارا
إذا كان بعض الناس يفعل فعله
يسر به خلا ويعجب جارا
فغايته القصوى رضاك وإنه
Bilinmeyen sayfa