104

İlk Şafak

الفجر الأول

Türler

وأنا الذي بغض الرياض لأنها

مسرى لكل العالمين ومسرح

لولا نضارتها ولولا طهرها

لرأيت كل الناس عنها ينزح

فإذا نهضت من العثار «عفيفة»

أصبحت أول من يغض ويصفح

إن تبت فالرب الكريم مسامح

لكنما هذا الورى لا يسمح

الناس بعض خلائق ممزوجة

هذا يخطئ ذا وذاك يصحح

Bilinmeyen sayfa