============================================================
145 2- الباطنية المرتبة الابتوهم كثرة يقع التوحيد على ما يوحدمن جملتها، ولاكثرة في الآلهية فيوحد سن جملتها واحد . بين لنا ذلكن].
والثانية منها رسالة النظم في مقابلة العوالم .
بعضها بعضابمافيها من الموجودات، جوابا عماغمض على السمائل في الرسالة الدرية .
والثالثقمنها الرسالة الرضية .
جواباعماسئل بعدما اجاب عنه وهى قوله : [ماالجواب عن قول من قول بقدم الجوهر وحدوث الصورة، وان الفعل لايصح الا بوجود مادة تقبل الفعل . بين انشاءالله نعم].
والرابعة منها الرسالة المضيثةد.
في الاسره والآمروالمأمور، جوابا عماسئل بعده، وهو قوله: [ماالامر و ما الآمر . ثمقال: هل كان البارى تعالى فيمالم يزل آمرأولم يكن أمرأثتم ان كان آسرابعد ان لم يكن أمرأ، فهل ذلكك صففمحدثة لم يكن بها موصوفا، وهل يقع المشاركة هينه وبمن غيره اذاكان آمرآلامر ؟ثم قالفان كان آمرآلم يزل فالماسور يلزم ان يكونقديمامعه] . هذانص المسالة . وفيهاا يضاردواصلاح على السجستانى "قس، فيما اورده في الاقليد التاسن والعشرين سن كتابه المعروف بالمقاليدفي سعنى الامر.
والخامسة منها الرسالة اللازمةد.
ففصوم شهر رمضان جوابا عماكتب اليه بعض الحؤستين: ان اهل 1- ايوانف:124. ومقدمةراحة العقل. 5ايوانف:226. والمقدمة المذكورة.
ايوانف: 180. والمقدمة ايضا. لهسج: الامر.6 المذكورفى ص00 الحاشية رقم] . ومقدمة راحةالعقل.
Sayfa 171