============================================================
7 - الكتب الباطنية المرتبة 152 من آى القرآن المنزلة فيشان الامامةوالائمة عم والاخبار المروية عن النبىص .
اردنا ان نؤلف هذه الرسالة في اثبات الاسامقعلى طريق الاستشهاد والاستدلال من الآفاق والانفس والسهاسة والرسوم ومن طريقالعقل والضرورة والحيلة والفطرة والاتفاق من أهل كل ملة ومن الفلاسفة وأهل الحساب . ثم ستشهد من ترنيي الفرائض* والسنن من وجهلم يستشهد بهشيوخ الدعوة] هذا قوله . فبدء بماقال ، ثم احتج بعد ذلكك على المتغلبين فى اول الامر وفيمابعده، وعلى السمتسمين بالفقهاء والعلماء بشىء من أفعالهم وأقوالهم التى خالفت المشروع3 والسعقول . ثم استشهد قى اثبات امامة الحق بماجرى فى ادوارالانبياء الماضية من كون الخليفة بعدكل واحدمنهم بتعيينه وتوقيفه تم نصهعلى من يليه اماما بعد اسمام ، وغير ذلكك ممايليق به، الى أن ختم الرسالة بشىء من فضائل امام زسانه الحاكم يامراللهعم ومقابلته في كل أموره بأفعال الله، اذهو خليفته فى أرضه ومن شان الخليفة أن يحتذى فى أفعاله بستخلفه، كما قالصاحب "الرمائل،4. [الفلسفة هى التشبه بالبارى بحسسب طاقة الانسان...].
ومنهاكتاب المصابيح فى اثبات الامامةة.
لسيدنا حميدالدين احمدبن عيدالله . وهى مقالان احدهمافى اثبات
1- الفوبوج: من الطريق. 6ج: الفضائل.2-الف:الشرع.اي وسائل "اخوانالصفا".6- ايوانف :422 . وقدبحت عنهالدكتورپل كراوس 1224 0 في "11624314a 613 246 وذكردالمؤلف فى كتابه "راحةالعتمل"الذى الفسنة 421ق . فيص20 من طبعة 1022م . بعنوان "المصابيح في الاسامةه وكذافى مقدمتطبعهص5. ومرله "معاصم الهدي" فيص 12 . وبأني "معالم الدين" فيص127.
Sayfa 147