Anlamayı Anlama: Hermenötiklere Giriş: Platon'dan Gadamer'e Yorum Teorisi
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Anlamayı Anlama: Hermenötiklere Giriş: Platon'dan Gadamer'e Yorum Teorisi
Adil Mustafa d. 1450 AHفهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Türler
أن حقائق المنطق لا تعتمد على أية وقائع على الإطلاق، فالمنطق «معياري»
لا «وصفي»
Descriptive .
ومن جهة أخرى فإن كل محاولة طبيعية
Naturalistic
لتبرير المنطق تبريرا سيكولوجيا تنطوي على «دور»،
3
Vicious circle
ذلك أن جميع الاستدلالات، بما فيها تلك المطلوبة لممارسة السيكولوجيا وإنتاج الحجج في السيكولوجيا، تفترض سلفا صواب القواعد المنطقية للاستدلال، أي إن العلوم الطبيعية تفترض مسبقا صواب القواعد المنطقية، ومن ثم فإن الحجج التي تستخدم قضايا العلم الطبيعي لا يمكن أن تستخدم لتبرير قواعد المنطق.
من شأن هذه النزعة الطبيعية أن تشجع شتى ألوان النسبية، فإذا كانت القواعد المنطقية تعكس قوانين سيكولوجية للفكر، لكان من الجائز لهذه القوانين، بالنسبة لنا أو لغيرنا من الكائنات، في مكان آخر أو زمان آخر، أن تختلف وتتبدل، إن الروابط في علم المنطق بين المقدمات والنتائج ليست آلية أو «سببية»
Bilinmeyen sayfa
1 - 240 arasında bir sayfa numarası girin