Anlamayı Anlama: Hermenötiklere Giriş: Platon'dan Gadamer'e Yorum Teorisi

Adil Mustafa d. 1450 AH
199

Anlamayı Anlama: Hermenötiklere Giriş: Platon'dan Gadamer'e Yorum Teorisi

فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر

Türler

على أنها توتر أو شد، يرى ريكور أن في صميم الاستعارة يقبع عنصر إثبات وعنصر نفي، عنصر «كمثل»

Is Like

وعنصر «ليس كمثل»

Is Not Like ، يشير العنصر الأول إلى الناقل الحرفي المستخدم لتوصيل الاستعارة، بينما يدل الأخير على أن «المشار إليه» أو «المرجع»

Referent

في الاستعارة لا ينبغي التماسه في الألفاظ الحرفية، هذا «التوتر» من شأنه أنه يسقط «عالما أمام النص»، هذا «العالم» المسقط هو «المشار إليه»

Referent

الحقيقي للاستعارة، ويرى ريكور أن معنى الاستعارة وإشارتها هما شيء في انتظار أن يتملكه القارئ الراهن من خلال عملية إضفاء القرينة أو السياق التي يضطلع بها من جديد كل قارئ للنص.

6

بهذا التفاعل مع العالم البازغ أمام النص يلتمس ريكور «إيمانا استعاريا»

Bilinmeyen sayfa