Explanation of Important Chapters in the Inheritance of the Nation
شرح الفصول المهمة في مواريث الأمة
Araştırmacı
أحمد بن سليمان بن يوسف العريني
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
١٤٢٥هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Explanation of Important Chapters in the Inheritance of the Nation
Sibt al-Maridini d. 912 AHشرح الفصول المهمة في مواريث الأمة
Araştırmacı
أحمد بن سليمان بن يوسف العريني
Yayıncı
دار العاصمة
Baskı Numarası
١٤٢٥هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
Türler
١ تقدمت الآية بتمامها ص ١٣٥، وهي آية ١١ من سورة النساء. ٢ وتقدمت بتمامها ص ١٣٥، وهي آية ١٧٦ من سورة النساء. ٣ في الأصل (ج)، (د)، (هـ): أو، والمثبت من (ب) وهو الأولى. ٤ وهي قوله تعالى: فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ﴾ وللعلماء في توجيهها أقوال: فمنهم من قال: إن (فوق) زائدة. وردّ هذا بتنزيه القرآن عن الزيادة، وبأن الظروف والأسماء لا تزاد في كلام العرب لغير معنى. ومنهم من قال: إن المعنى: اثنتين فما فوق، وذكرت (فوق) لبيان أن الثلثين هو نصيب البنتين فأكثر. ومنهم من قال: إن الله نصّ على ما فوق الاثنتين، والواحدة، ولم ينصّ على الاثنتين؛ لأنه لمّا جعل لكل واحدة مع الذكر الثلث، كان لها مع الأنثى الثلث أولى. ومنهم من قال: إن الآية دليل لنصيب الثلاث فأكثر من البنات، أما الاثنتان فنصيبهما هو الثلثان، لكنه مستفاد من آية الأختين؛ لأنهما لمّا ورثتا الثلثين فالبنتين أولى. وقال بعض العلماء: ثبت للبنتين الثلثان بالإجماع. لكن تعقب القرطبي- ﵀ الإجماع مما صحّ عن ابن عباس- ﵄ أنه أعطى البنتين النصف.=
1 / 139