============================================================
ف صدور أهل الشام ثلاثة أرماح ، فقال له : يا هذا : اعتزل عن حربنا ، فان بيت المال لا يقوى على هذا . وقال فى تلك الحرب لجماعة جنده :
أكلتم تمرى، وعصيتم أنرى"(1)0 بلاحكم رث ، وحديثكم غث ، عيال فى الحرب ، أعداء فى الخصب . وقال لرجل وكان يتعاطى بيئع الرقبق : ما أئيذ إقدامك على ركوب الغرر وإضاعة المال ، قال : بماذا * قال : بصتاعتك الملعوذة ، قال : ومالها قال: هىضمان نفس، ومؤنة ضرس4) سمع أن مالك بن الأشعر الرزامي(2) من بنى مازن أكل من بعير وحده") ، جعل ما بفى على ظهره ، فقال : دلونى على قبره لأنبشه . وقال لرجل أتاه مجتديا وقد أبدع به(5) ، وشكا إليه حفى ناقته : اخصفها بهلب ، وارقفها بسيب(6)، وأنجذ بها يبرد خفها، فقال الرجل : يا أمير المؤمنين، إنما جيتك مستوصلا لامستوصغا() ، فلا بقبيت ناقة حملثى إليك ، فقال : ان وصاحبها87) ، ولهذا الرجل قبه شعر قد نسى قال أبو عبيدة : فلو تكلف الحارث بن كلدة طبيب العرب(4) ، أو مالك بن زيد مناة ، أو حتبف الحناتم آبلا العرب من وضفه علاج تاقة الأعرابى ما تكلفه هذا الخليفة لكانوا لا يعشرونه(10) . وكان مع هذا يأكل فى كل سبعة أيام أكلة ، ويقول (1) المثل فى الميدانى 77/1، والزخشرى 249/1.
2 -2) سلقط من النخ الثلاث الأخرى : (3) ت ، ق الرازامى وفى مالرنف وكلهما تحريف صربته من اليدانى (4) فى الأصل وجده وهو تحريف ، والصواب ما أثبته من النخ الثلاث الأخرى رالميداف ) م وقد أبرم به وهو تحربف ، وأبدع بالرجل : ملكت راحلته ) ث اخفضها بهلب، وأرقعها بسبث وضا تحريف، والطلب بضم الهاء وقكين قدم ت الشمر كله، وقيل : شمر الذنب وحده وقيل :ماغلظ من الشعر . وميب الفرس : فعر فنبه ب مهانما جك متوصفاو ب (4) ،أن منا م وت أ نمم ولعن ال ماحها ، وانظر مفى افجبه3/1.
(9) الحارث بن كلدة الثقفي طب البرب فى عره : وأهه الحكاه الشهورين ، من أهل الطلثف، رحل إل بلاد فارس مرثين ، فأخذ الطب عن أملهاء وتوف نحر ههن (10) سانر النخ "ما بلنوا عثره وهما سواء
Sayfa 90