وعيش سواها غير صاف ولا غض
تطول بها الأعمار إن غذاءها
مريء وبعض الأرض أمرأ من بعض
72
فأما الفقراء وذوو الحاجة فضاقت عليهم بغداد بما رحبت، ولم يستطيعوا العيش فيها ولا المقام بها:
بغداد دار طيبها آخذ
نسيمها منى بأنفاسي
تصلح للموسر لا لامرئ
يبيت في فقر وإفلاس
لو حلها قارون رب الغنى
Bilinmeyen sayfa