============================================================
انبح قلس تان اسرق، وقد كما نفخ اهم ولو مة تنلوما اصرة،. او: وعل خب اذته] والطعال من الدم . قاله الشانمى ، أولا قاله مالك وهو الصحيي: لان الكبد والطحال نيسا دما بل ما لحم يشمهد لذلك المان الذى لا يفنقر الى برهان ( ولعمم ايتخزير) نص اللعم لانه مظم المقعود، وغيره تبع له : وأما الصم داخل ف اللعم لكن جبه طامر كسار الحيوان عند مالك، ونهر عند غيره من الاثمة ( وما أعل بوينير الله) أى ذيح على اسم غيره . والإعلال : رفع الصوت ، وكانوا يرفعرنه عند الذبح لآلمتم وذلك المذبرح حرام ولو ذبحه كتابى قال عالباق فى شرحه على المختصر: لا يزكل قبح الكتابى لصنم ما يتعفه دون غيره فى زهمه لانه ما أهل لفير اق بان ل : بام الصنم ، بدل : بسم الله ، فإن ذكر اسم اله عليه أيضا : اكل تنليا لاسم اقه . اه. (فينو أضطر) أى الجاته الضرورة إلى اكل شيء كما ذكر فاكله بان ساف التلف أو شديد أنى - ولا يشترط أن يعبر حنى بشرف على الوت، إذ الاكل حبكذ لا يغبه غالبا (غير باغي) طالب نادا على المدين (وتا عاد) متعدطبهم أو غر باغ للة ولا عاد قر الحاجة ( نلا اثم علبه ) ن اكله ( ان أقه غذرر رحبم) حيث وئع ى اللضرورات، وخرج الباغى : ويدخل فيه القظاع والخوارج والمسافر فى قطع الرحم والغارة على الملين وسا شا كاه من كل عاص بسفره كا لابق والمكاس فلا يحل لهم أكل ثىء من ذلك مالم يتوبرا، وعند الشانمى واحمد وهو الصحيح من مذعب مالك كما قال ابن العربى فى الأحكام قال فيه : فإن أراء الا كل ظيتب ولبأ كل، وهبا ان ييح ذلك مع الخادى على المصحية فن قاله فهو ضلن طما . اء.
وقال ابن جوى فى القوانين ة يرخص أكل الينة للعاصى بسفره على المشمور ، وقيل : لا يباح مع التادى على المعصية . اه . تلت : مفعب أبى حنبفة لترخيص له ذكره الكواشى فى ملنصه. ويهوز للدضطر الاكل ستى يشب ويتذود حتي يجنقتنى عل منعب مالك، وميع ذلك الناضي ( إن الذين ييكنيوذ ما ازل اقه ين اذكنش وتشتردد يه تما تليلا) من الهنا (الوللبلف ما ياكاون ن بطرنينم إلا الثلر) لانها منالهم . ومعنى فى بطونهم : ملؤها ، يقال : أكل فى بطنه وفى بعض بلنه . وهل * من الكاب " نصب على الحال من العانآد العضرف وكذا وفى يطونمم فى حل نعب سال مفنوة وه لناره مفعول * يا كلونيه ولما كان ما يا كارن بوديهم الى النار نكانهم اكاوما او يصير تلرا فى بطرخم (دلا بكلتهم اله) غعبا طهم (يورم الييلمة) او لا يكلهم كلاما بزم ولكن پمر، لتمنرا فيا ولا تكلود (ولا يرنيم) لا يتيى عليم اولهم ضاب اليم)ا مولم ومو النار ( أولثيك الذين اشتروا الصلالة بالهدي1) ن الانيا ( والتذاب باليخريو) المعتة لهم الاخرة لو لم يكنسراثم اهب ملارمهم لما برجب لهم النار نقال (فما أصبرهم على النار) أى ما أشد صبرهم وهو تعجيب للمؤمنين ات ركابم برجاتبا تن فيه مالا رالا فاق صرهم وهماء كمنة ريرت بلا بهد روه ط اميث
Sayfa 63