============================================================
5
تعنبة الاهال من الشرك والرباء أو ترك الصل لاجل اناس ( أم ) بل ا ( يقرلون ) بالياء لناغ وابن كتير وأبى ممرد، فأم منقطمة والهمرة للإنكار ، وبالتاء لا بن عامر وحفص وحمزة والكاى ، وطبه يمتمل أن تكون أم سادة للهيزة ف "اتحاجرتا، بمعن أى الامرين نانرن أبالحات أو بادط.
الجودية أو للصراية عل الابيبد لران ارايميم وا تميل واسكق وبتعغرب والانسباط كانوا مربا اذ تصترى قل) لم ( أتثم أطم أم آط) امان أعطم وقد برءا منها ابراهم عوله وبا كان إراءيم بوديا ولا نسرانيا والمذكورون معمه تبع له ثم رادهم انكارا وتبكيتا بنوله ( ومن اطلم مئن كتم) اخن على النال ( شمانة يعنته ) كامة ( ين آقه) أى لا أح اظلم منه وهم اليود : كتموا شهادة الله ف اتوراة إراهم بالمخنيغية ولهسد بلرالة، ومن لا بعود كا ف فوره : وبراة من اقه، (دما آق يتيلي متا تيكون) نيديد هم ، دزي بالباء ( يلك امه قد غلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تتلون فنا كانوا يسلون) تقدم مثله كرره للبالنة ف النخير لما امتحكم فى الطباع من الافار بالاباء ، وقيل الخطلب فيما سبق لحم ، وهذا تحذير لنا من الاتقتداء بهم، وقيلة اللراو بالامة ف الاول الانبياء ، وفى الشاق اسلاف الهود والصاربى . واله أطلم (سبقول التقهاء ) الجهال الذين تت اعلامهم بالتقظيد والاعراض عن الغر (ين الثاس) الهود والشركين (ما وكهم) ائ شيء صرف النبى والمومنين ( عمن يبكتهم التى تانوا عليا) على استقبالها فى الصلاة وهى يت المقدس والإتبان بالسين البالة على الاستقال من الاخبار بالغيب، وفاتآدة تقديم الإخبار به توطين النفس وإعاد الجواب ، والقلة فى الاصل الحال الي عليا الانان من الاستقال فصلرت عرفا للكان التوج إلبه للصلاة (قل يفي الشرق والتغرب) اى الحهات كلها فيأم بالتوبه إلى أى جهة ثاء لا اعتراض عليه و" من الناس " فى حل نصب حال مينة من السفهاء وعلة الاستفهام فى تحل نصب بالقول (يمدى من يقاء) مدايته (إل يصراط نقيم) دين الإسلام ، ومنهم اثم ، دل على مذا (وكذالك) اى كما مديناكم إليه وجطلنا تبلنكم أفضل القل ( مطتتكم ) با أمة ممد (أمة وسطا) غبارا عولا مزكين بالعلم والصل ، وأصل الوسط : المكان الذى يستوى إله المساة من الجوانب ثم استعير للعال المحمودة لوقوعها بين طرفى إفراط وتفريط ، ثم أطلق على المتصف بها مسنويا فيه الواحد والجع والمذكر والمؤنت كاتر الاسماء الى يوصف بها يكن حبت صلح ين موضعه كوسط القوم والا يحرك كوسبط القوي، واستدل به على أن الاعماع ححة اذ لو كان فيما انفقرا عبه باطل لطلت به عقبم (تكرنوا ئنبهاء على الثاسر) يرم القيامة أن رلهم بلتهم (وينكون الرسول علبكم شيدا) انه بلغكم ، وهذه الشهادة وان كانت لهم لكن لما كان الرسول كالرقيب على أمته عذى بعلى ، وقدمت لملة لدلالة على اختصاصهم بكون الرسول شهدا علبهم ( وما جملنا ) صئرنا (الفة) لك الان
Sayfa 54