============================================================
ه الب دينم مبالقة فى القاط للرسول عن اسلايهم . ولله : ماغر * اه لملده على المان ابيده من امك الكتاب إذا أمليته ثم بالخ في اقالحهم بأن يتعهم بامره أن يحيهم يقوله (قل ان متى آفر) الذى أنا علبه وهو الاسلام (مر الديى) وما صاه ما تدعون اله ضلال ( وكيند) لام تسم (اثتت افراهم) أراءهم الى يدعرنك اليا فريضا والموى ؛ رأى يلبع الشموة (بعد الذى مهك من اليلم ) اوحى منافه المعلوم محته (مالك من الله من ولية) يمفظك (ولا تجب) بمنمك منه و "مالك ، جواب و لقن، .
ونول فى الذين تمد امع بغرين أبى طالب من المبشة او فى ابن حلام واحابه أو ف عبع المسلين ( الزرين) متدا (، اتيلهم الكيتب) صلة الموصول (يتلوته حق يلاويه) بيقرهونه كا أنرل براهاة لفظه عن التحريف والتدير فى معناه والعمل بمقتضاه والجلة حال، ووحق ه نحب على المصدر والخبر (أو للبك يزينون به) بكنابهم بون المحرنين (ومن يكفر يو) أى بالكتاب الاق بالتعريف والكفر بما يصدقه (فأولثثك م التخيرون ) لصوم ال انار للوبدة طيهم . ولا صقر فصة نى اسرايل بالامر يذكر افيم والتيام بمغر فما را بنر من اضاضتا والمحوف منالساية واعو الما برد نك وسنمه اليهبم بسبر بائة بي يس وايايا لايه قليه القتصره مناعل ايتى بانراد ل الاكرها ينبتم النه انتبه ملنخ راق تضقلم تلى بتيد . واتمرا يها لا تخرى تنر من تنس فنارلا يتلريت عذ) ضداء (ولا تنفسعا مفاقة وكاهم يتحرود) بمنعون من عاب اله (و) اذكر (اذ أبتلي) اختبر (أبراميم ولمشام ابراعام (ربه بتلماتي) بأوامر ونواه كلفه بها مثل مناسك الحج وقيسل للضمضة والخنان " أضال الفطرة وهذا الاخير سنة مؤكدة الرمال عند مالك وأبى حتيفة وفرض عند الشاضى، ريستحب أن يؤخر العبى الى وقت يؤم بالصلاة من البع إل العشر وتتب الدهوة لطعام المتان وفيل الكلمات هى المخصال للتى ق آية و الانبون، وآبات "قد أقع المؤمنون، إلى قوله وم الوارثون، وآية وان السليين والسلمات ، فى إذا تلاثون نصة قاله ابن عباس ( نأتنهن ) أتامن تائات وقرئ برفغ ابراهيم بمعنى دطا ربه بكلمات فأعطاه جميع مادعاه (قال) تعال له ( أن جاعلك لثاس اقاما) ندوة في الدين واعلمته مؤية اذ لم يبمث بعده نبى إلا كان من ذريت مأمورا باتباء ( قال و) احل أثمة (ين فدييى ) اولادى فية او نولة من النر الغريق قلبت راؤها الكانية بله أو من القره اى الحلق قلبت همزتهاياء (قال لا يتال صتدى) بالإمامة (الظاليين) منهم أى الكافرين والفاسقين دل على أنه يتاله غير الظالم وأنه يكونه من فريت للة لانهوز اماشهم لانما امانه من الله وعهد واظالم لا يصلح لها وأن الانباء معصو مون وقرين "الظالمونه والمعنى واحد إذ كل ما نالك فقد تلنه ( بواذ جملنا البت) لالكنة معله عليا تمانسم عر كدبا لاثلتة لناب) المصع بدريونى م بدون الهس كا مشر
Sayfa 49