Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
46

Diya Tawil

Türler

============================================================

ز ورة البزه على الاشباءكيما يامس دبنى كلا ازراد ام تعطرن وثريه ون الالية ومفصربما الايصا. بزرك اقمراح الابك نعتا (ومن يتبهل الكفر بالا بينر ) أى ياخذه بهله بترك النظر والفقه فى الايات الينات وطلب غيرها تعتا ( فقد مل سواه السبيلر ) أنطأ طريق الحق، والواء فى الاصل الوسط ، وسنى الآية لا تقترحرا فصلوا ويوزيكم الصلال الى تبديل الكفر بالايمان ولا كانت وقنة أحد قل بس الجود ومر يعاي واحابه لجذيمة وهار وغرها: لويها الى دينا نيو خحير لكم فابرا فرذ (وهكنه ين اقل الكشب) وم اجارم (تز) مصدرية (رو يكم ين تعر استطم كفارا) مرتدين ال من غير الباطين (حسدا) مفعول له كاتا ( ين يخد أتميهم ) اى علهم عليه انقسهم الهية ويحرد ان ييملن بكلمة . وده أى ثمنوا ذلك من عنداتقسم لا من قبل المق (ين بعد ما تبين لهم) فى اتوراة اللعن) ف شان النبي انه صدقى بالمجرات واللعوت الذكورة فيها (لاتخرا) عنمم أى ازركوم (واسفعوا) اعر ضوا فلا تهماروهم (حختى بأتى القه يأمره ) فيهم من القال وللبى ليبنى قريظة واجلاء النضير ، والعفون وك عقوبة الذيب والصفح : ترك ثريه، وهذا من الها وليس من المنسوخ اذ الام غير مطلق ( ان أد على كل قمته قدير) يقدر على الاتبقام منهم (وأتيسوا الصلوة) علف على "اضرا كان أمرم بالصبر والليوء إل القه بالعبادة ولبر ( وبائرا للكلوة ومائتش موا) وما : شرطبة بملزمة لتتسرا متعبة به (أتمخم ين نجر) طاعة كملاه وصدقة والجواب (لحمد وه) اى توابه (عد اله ان أقه يسا تمملون يصير) لا بضبع عنده عل (وكالوا) صلف على ووذ، والضمير لاهل الكناب الن ياخل الحة الامن كان مزدا جبمع ماتد (أو تصرتما ) جمع نصران واو تفصيل لما اعل ذتوله "وقالرا قال ذلك بهود المدينة ونصارى نحران لما تنافاروا بين يدى النبى صلى الله عليه وسلم أى قال الهود : لن يدخاها إلا البرود، وقال النصارى: لن يدخلها الا التصارى فاننصر الكلام لما علم من العداوة ينهم (تلك) القولة الذكوره فى قرله *ما يود النين كفروا * وقوله * وذكتير الأية، وقوله " لن يدخل الختة الامزكان مردا او نصارى، (أما نيهم ) جمع أضية اضولة من اقنى كالا خحوك والاهحوبة شواتهم الباطة (قل متوا برمن كم ) ججتكم على اخنصاصكم بدخول الجة (إن كشم علديقين) فبه (تلم) يدخل الجنة غيرهم (من أسلم وجمهه يقو) أى اخلص تصده وانقاد لامره وخص الرجه لانه اثرف الامحا نبيه اول لردهر مخين) ينه ويد ربه بالرحد واخلاب الععل وينه وين الاس بمن المعامة (قله أخره يند ربه) أى ثراب عله الجمنة ( ولا خرف عليم ولا مم يحزنرت) فى الآغرة والحلة جواب " من إن كانت شرطية وخبرها إن كانت موصولة ، والفاء فيها لتضمنها معنى النرط فيكون الرة يقوله على وحده وبمن الاف عليه ويحوز ان يكون و من أتلم ، قاعل عل يغتر اامتل : بلى يدغلها من اسلم، فلا بمسن الرف حبتذ علي بلى (وقاى افزبهد تبتي العرى علقمه)ا

Sayfa 46