============================================================
~~الماش لنفرخ لطاعة اقه ، نمهد عر ويان لادعاء ال لوال (و تطمنينآ قلر بقم ربانة اليغيد بقدرته (وتسلم) نرداد طا (أن) حنفة أى الك (تد صد قتا) فى النبيوة عبانا كما عنا ماستملا لا (وت ون عليها من لشا سين) بما عا ينا لمن بعدتا الداعين لمذا للشرع بسبها. روى أن سؤ الهم كان بعان أمرهم عيسى بصوم تلانين يوما فاتموها بار ادوا أن تكون المايهلة عبد بلك الصوم اقال عيى ابن مريم لماراي هم فرضا حبا بسد ان لبسعة ضر دردا شر يعلى ويك (اللهم ربنا انرل علبنا ما يمة يمن الماه تكون ڈنا أى بوم زولها (عيدا) زحا وسردرأ عالدأ نظم ذلك اليوم ونشرخ (لأولتا) بدل من لنا ياعادة الجاز (وآخر نا) من يأن بعدناء روى أنها نزلك يوم الاحد ولذا اتخذه الصاربى عبدا لهم، وقيل يأكل منها أولنا وآخرنا ( وآبة يمنك) على قدرتك ونبوقى (وأرزقا) اباعا (وآئت خير الراز نين)ك عال الرزق ومسطيه بلا عوض وغيرك واسطة، وانى الرارق بغيقة (قال أقه) مستجيا له (انى مندتهام بالشبيد لافع وابن عام وعامم والتتخيف لغيرهم (عليكم فعن يكفر بعد) بعد نردها ( ينكم فان أعذبه عذابا لا أذبه) الضمتها للصدر أو العذاب ، إن أربد به ما يعنب به على حذفب حرف المز (احما ين الممالحين) فزلت اللاك بماحة حمراء منكوسة ، تطير بهما بين لحلمتين حتى أترلوها ين أيديهم ، فكره عيى ثم قال : الهم احلنى من الشاكرين اللهم اسلها وحمة لنا، وصلى ركمنين وبك ، ثم كشفها فاذا فيها كل نوع طعايم من الحبز واللحم والبقول وغير ذلك ، وهوا يا روح القه أمن طعام الدنيا أو الحمنة ) فقال : ليس منهما، ولكنه اخترعه الله بقدرته كلوا ماساتم واشكروه يمدكم القله من ضخله ، وكانوا اكر من انف، فاكلرا خى شبسواثم طلرت، وكانت تتزل عليهم كل يوم يكرة وعضيا يأكل منا الآغتباء والفقراء ، لا ياكله مريض الا بري: ثم أو حى الله ال عيى أن اجمل ما لدنى فى الفقراء والمرضى ، دون الأفنباء والاسحاء ولا يدخروا لغد ، لان بعضهم واقغر ، فرنحت عنهم . ويخ الذين كفروا النعمة منهم قردة وخنازير: عذاب لم يمدب به غيرهم بعدهم ، قال ابن المربى فى الآحكام : خاهدت المالدة يعى مرساها بطور سيناء مرارأ واكلت عليا لبلا ونهلرا وذكرت اله فيها سرأ وجهارآ، وكان ار تفاعها أشف من القامة بنحوالشبر، وكانت صحرة لاكوثر فيها المعاول، وكان الناس يقولون ممت صخرة إذ مغ الله أربا بها، والذى عدى أن هذه كانت مغرة فى الاصل قلمت من الارض وجملت علا للمايدة النازلة من السماء * وكل ماحولها رف تصرر، وت تحتت فى ذلك الهر الصلب بوت وجالس مها وهاناها من جوانها وهوت عمتها فد صورت من الحجر، كا تصور من الطين والحفب فاذا دخلك فى قصر من تورما ررددت الباب، ومحلت من ورانه صغرة، لتمردهم لم يفتحه أعل الأرض للصوقه بالأرض . وانا هبت الربح وحثت تحته القراب لم بنفنح الا يد صب الماء تحته والاكتار منه حتى تسيل بالتراب ايتفرج الباب ، وقد مات با نوم بذه لة، وقدكت اخلر باكثيرا لدرس ، ولكن كن ذكل سمن اكنس حول هباب عاة
Sayfa 260