253

============================================================

~~ولطر الذى لا يطير كالهماج (ومن قتله ينكم متعمدا ) كأبى البسر طعن حلر وحش ضل (تراه يقل ما تحل يمن النعمر) بالإضاة للحمهرد ، والتنوين للكونيين : أى فليه جواء بمائل المقتول فى الصبورة حال كونه من جعس النمم ، وذكر الميد ليان الوافع فلا مفهرم له ، فيحب المحزاء عدا أو ضطا عنه جيع الايثمة، الا الظامرية ارا: لاجمراء إلا فى العبد ، وليترتب عيه حكم التاتيم قرله : "ليتوق وبل أمره: ومن عاد فبتقم اه منهه (يسكم بو) أى بلائل وحلان (نوا عدل ينكم ) من نقهاء الملين لهما نلتة يميران بما أب الاشياء به ، الذ لم يكن منصوما من الشارع ، وقد حكم ابن عباس وعمر فى النعامة بدية ، وابن صاس وأبرعيدة فى قرالرحش وحاره يفرقه وان همروابن عوف فى الظبى بشة .وحكم بها اين صاس وضر فى الحمام لانه يشببها فى عب الماء، فاتعهم الاثمة مالك والشافى وأحمد ل اعبار الماية بالحلقة والحيتة، وما لا شل له فى النعم كالقيعة . واعتبر أبو حتيفة القبمة مطلقا (قذيا ) حال من حوله ه أو من الهاء فى به ( با لغ الكسة) أى يلغ يه الحرم والكمة أم الحرم ، والحرم كاه منعر لذا الدى ، لكن لا بد ان يمع قبه ين الحل والحرم حتى يكرن بالنأ لكمة، لكن لا بنحر الا ف الحرم، بانفاق الاثمة ينحره عندنا بمنى ، إن أوتخه برقة والا نك وتصتق به على اللاكين حيث شاء، ونصه لشاضسى بماكين الحرم* ونصب بالفا على أنه فمت لديا وإن أضيف، لآن إضافته لفظية لا تغبه تريغا (أز) جليه (كفارة طمام ماكين) بالإضاة لبيان لانح وابن عمه وبالكنوين الباقين ، وان وجد الدى، ضلمام بدل أو حلف يان أى من غالب قرت البلد، ما يسلوى قيمة الحواء ، لكل كين د ند مالك والشافسى، وتبف صاع عند أبى حنبقة والقولان لا حد . وأصل للماه أن الصرم مقتر بطمام البوم وهو للدآ عند الاولين، ونصف صاع عند أب حنيفة (أو) علبه (تذل ڈلك) أى مثل ذلك الطمام (يسياما) همومه عن كل عد يوما ، وان وحده، وله أن بعوم حيث شاهه واتخقت الآثمة على كون الثلاث على النير، وأن الخجار لقائل الصبد لا لمكين ، خلافا لمحمد بن الحن من الحنفية، وعلى أن موضع النقويم هو المكان النى قل فيه الميد ، لا مك خلافا لمشمين وجب عليه ذلك (ينوق وبال) تقل *واه وأئيو) الذي فيله من غالفة أس الله بمتك حرمة الإحرام ، واصل الوبل والوبال، التقل، ومنه الطمام الويل (مخا الله عيأ لف) من الصيد قيل التنعريم أو ف هقه المرة ( ومن عاد) إل مثل ذلك (قبلتقم اقا ينه) بالكفارة والمقوية، واللة خجر مبتد إ عنوف، أى فهر يفقم القه منه ، لان الجراء إفا كان مضلرعا لا يدخله الفاء ( وآق عزيز) غالب (تو انيتقايم ) من عصاه لا يقدر على منعه أح الا أراد ( أحل لنكم ) أيها الناس علالا كتم او عرمين (صيد البعر) للاخ والعنب، اى اتتعسمه اله تهة ه لا تش مصيده سمكا أو غيره، خلافا لابى حميفة من غير ذكاه ، طالت حباته يتبر أم لا عند للالكة غلافا

Sayfa 253