239

============================================================

ل فه الجم بيان تبدلهم انورداة وكذيهم اه : لكن إنا ترانيوا النا ع ملم ، وب اجملما، وعد اب حيقة يمب ملقا و رإن ترض عتهم تلن خرواة تفا) تمتر لخانهم ويسان لسعبته ( وان مكت قاسكم يبنهم بالقشط) بالعدل (ان آقله يحيب التفسيطين) السادلين ن الحكم ، اى ييهم.

وفى مسلم : قال عليه السلام " ان المقطين عند الله على منابر من تود" ( وكيف بسكسر تك) تبيب من طلبهم المحكم منه وهم لا بوشون به الاما أنهم انما نحاكوا إليه لنرض ( ويخندهم النوراة) اى والحال أن الحكم منصوص ف كتابهم ، أى لا بحكونك بصدق ، وقد خالفوا حكم النوراة الى برهون انمم يعد قونها (نبما حتم اتقو) بلهم ، فإن تولوا عن سمكم اله فيها، فاحرى من حكك . يل لا يمكونك إلا رقجة ف ميلك الى امراتهم، وما هر امرن علهم ( ثم ينولرن) عن حكك بالرجم الوايق لكناب (يمن بتد ذالك) التمكم اسبماد لتولى بعد برضى بالهكم ، دايل تحت النبعب (اوتا أولكيك بالتوينين) بكنابهم ضضلا من فيرء ( أنا أتراقا الثوراة ببها مدى ) إلى الحق ( ونور) كائف لدن مرسى إلى حمد ( للنذين أملسوا) أى انقادوا لحكم ال، لا هؤلاء الفساق ، أو مدحوا بالإلام نظيا العانه ونبريحا بليهود بأنهم ليوا على الإلام (لنرين ما توا) تابو امن الكفر، والام ضطق يعكم او انزانا (والرتا يون) الحكاء الرماد منيم ( والأحار) الفقهاء سالكون طريقة أنياتهم ، صلف على الثبيون (بما اتسمفظرا من كتاب الله) الضبير للأنباء ومن صلف عليهم ، اتخظهم اله الحكم يكتابه ، وحمنظه من التمريق والبديل والراجع إلى ما حتوف ومن للنبين (وكانواعله فيتاء) انه حتق، أو رقبله يحخظونه من التبديل (فلا تختوا الناس) فى اظهار ما صدكم ، خطاب لحكام اليهود ، ووخل قيه جميع الحكام ، نوا أن يخهوا غير الله فى حكوماتهم ، ويد اهنرا فيا، حضية سلطلن أو ظالم، أو مراقة كير (واختون) ف كنمانه (ولا تضتروا) تددلرا (يتايآي) أسكامى الى انرلها ( تثمنا تليلا) من المال والجلهه تتاونه على كمان الحق لطلب رضو الناس، والمعنى كا نهيتم عن تني الاحكام لاجل خرف لناس، كذلك نينم من ذلك، لا هل الطبع فى المال والجاء، قالكل شاع قليل (ومن لم يحشم يما أزرل أله) اماة وانكارا (تأرلليك ثم لكا فروذ) حقبقة لاستملالهم الحرام الجيع عليه ، أو المراد بالكفر، كفر دون كفر إن كان بغير استعلال، فلا دلبل الانوارج بالاية فى الكفير بالمعامى : واما تخصبصها بالجود لانها نزلت فيهم تضعيف ، لان الاضبار بسموم اللفظ لا بخصوص لسبب، قاله النغر (وكتبنا) فرمننه (عليهم ) ني إسرائبل ( فيا ) فى اثوراء ( أن انفس) تقظل (بالتنفس) ال قلا بنبر حق (والين ) تفقا ( بالين) لكن إن نقا صحيح هين اعور ، ضسليه الدبة كاملة عند مالك، وقال اماضى وأبو حنيفة : نصف الدية . وف المكن القصاص عنه هما، ولا خبير عند

Sayfa 239