============================================================
عرفة عام حجة الوداع، اذ فه نزل، أو المراد: الآن لابوم بعبنه ( يتس الذين كفروا ين دييكم) من ايطاله أو أن ترتدوا عته إلى دينهم بتطيل هذه الخبايث لما وأوا من قوته، أو ينسوا من أن يغلبوكم (للا تحد وقم) بعد اغهار الله دينه ( واثمقوتي) اخلصوا الخشبة ل ، وهلنوا خالفة أمرى ، (اليوم (اكملت تكم ديكم) بدل من البوم ، وفى الخارى: نزلك واللنبى صلى الله عليه ولم واقف على ناقه بعرة يوم الجعة، ومنى الاكال : أن الحج آغر أركان الاسلام الخمة اتفاقا ، عاله فى فاية الأمانى .
وقال الببضاوى : اكله لكم ديكم بالنصر والاغلهار على الادبان كلها ، أو بالتصبص على قواع العقائد والتوفيف على أصول الشراتآع وقوانين الاجتهاد وقال الخازن فى لباب التأويل : يحنى بالفرائض والسنن والحدود والاحكام والحلال والحرام قلم ينزل بعد هذه الآية حلال ولا حرامة ولا شىء من الفرائض اه وروى ابن جرير أن عمر بن الخطاب بكى لما نزلت ، قال له عليه للسلام : " ما يكيك؟
فقال : كنا فى زيادة مز و أما اذ أكمل ، فإنه لا يكل ثىء الا تقص ، تقال صدقت. وعاش عليه اللام بعدها واحدا وثمكين يرما، وتوفى يوم الاثنين بعد ما زاغت لشمس لابلنين خلنا من ربع الاول، او لاثتتى عشرة منه . قال الخارن : وهو الاصح سسنة إحدى عشرة من الهحرة (وأتست عليكم ننسي) باكال الدين وبدخول مكه آمين وتطهير البيت من الأمنام ومنع المشركين من وخول المحرم بعد العام وعدم الجاعلية (ورينبث) أشرت ( لكم الاحلام دينا) من بين الاديان ، ولن يعلمه الا السغاء وحن الخلق ، كما فى الحديى . والكال ازالة النقصان فى الصفات ، والقام فى النات ولذا عبر عن الاول ن الدين لانه لا نقص فى ذاته من أول الاسلام، لكن كمل بخهدره على الآديان كاها، وهو من صناته وبهتم ذات البعمة ، واد بنأه حال من الإسلام أى رضيته لكم ، حين بلغ صفته اليوم وهو نماية الكال، فالزموء دلا تفارقوه (فن أضطر) منصل بالمحرمات قبل وما ينهما اعتراض يؤكد سنى التريم وهو أن تلوها فوق، وحرمتها من جلة الدين الكامل والنبمة الثنامة والإسلام المرضى : أى فن اضطر (فى مخمعة) بحاعة إل اكل شيء من هذه المرمات (قير متجا يقي ) مائل قامد (لأ ثمر فان أله تخور) *( رييم) به فى إباعة الفعل ، والمائل مو قاطع الطريق ، أو الباغي وتقدم متوف ق البقرة ولما تلاعطيمم ماجرم مالواما أعل لهم قزد (يستلرتك) يا محد (ماذا أحل لم ) من الطاءم (قل أيل لك لطلبات) اللذات . مما لم يدل نص ولا فياس على حرمنه (و) صيد (ما علم من الجوآرج) الكراسب من الكلاب والسباع وللطير أو جواب عما يحور انخاذه من الكلاب فلا حاجة إلى تقدير مضاف لانه الذى سالوه ، وقوله * أحل لكم الطيبات ، زيادة ف الجواب بالام (مكلبين) عال موكدة، اى مكلين آداب الصيد، والمكلب مؤدب الجوارح من كاتا لكلب بالتشديد أر سلته على الصيد، ويقال له الكلاب وشرطه أن يكون مسلأ ميزأ وبرى الصيد ويعيه وبنوى اصطاده ويسمن الفه عند الارحال أو الرمى، فإن ترك
Sayfa 225