============================================================
11 ه بذمن ب ل كنا وحن بعاي ملاكك الموت فلا بفعه اباله . وعذاكالو هدلم ، والعريض على ساجلة الايمان به قيل أن يصطروا [ليه ، ولا ينفهم ، وقيل الضميران معا لعيى - أى قبل موت عبى لما ينزل ترب الساعة كما ورد فى الصبدين . وان نافية والمخبر عنه عذوف قامت صفته مفامه، أى وما أحد من أعل الكتاب، وهليا مننه جواب قم عذوفس والاسنثاه من أعم الأوصاف، والوصوف مبندأ مقدم او قاعل لظرف، أى وإن أحد من أصل الكتاب ، أو وإن من اعل الكتاب أحد ، والقسم وجوابه هو الحجبر، عال الزماج : حخف احد مطلويب ف كل نن يدخله استناء، نحر مالام الازيد، اى ماقام احد (وبوم القبامة يكوذ) عيى ( عليم قييها) بما سلوه لما بي إلجم (قيطلر) اي ببب علم صظيم من الكار 3ى ست فبل ( من الذين مائوا) م اليود (حرمنا علييم طبكن أل لهم ) مي اتي ف قوله وعرمنا عليهم كل ذى طفر. الآيقه أى ما حرمناما عليم الا بسيه (وبصديم) للناس (عن سبيل آقه) دينه صدآ (كئيرا) أوناسا كتيرا (وأخخفم الربا وتد نموا عنه) فى النوراة وهو حرام فى سائر اشرانع ، وفيه دلالة على أن للنى لتعريم عند عدم الصارف (وأ ثلييم اموال الثاي بالبا يطيل) بالرشرة على الاحكام، وسار الوجوه المحرمة (واخدتا لكا فرين منهم) دون من آمن بعد (غذابا البسا) مؤلما فى الاخرة صلف على هعرمنا وتعليل الاحكام القديمة بالاضال الحادثة فعل شرعى لا تعليل مقلى (لكنه الرا كوذ) الثابيون وفى لليلم ينهم كعد اقه بن سلام (والتؤيمنون ) نهم ومن الهاعرين والاتصار ويورينون بما أنرد اليك وما أنزل ين ترلك) خبر و الراحون، (والتيين الصلاة) نسبعلى المدح ، وقرين بلرخ صلخأ على والراحون ، أو مبتدأ والحير* اولك، (والتؤثون الزكلة) رفته على الرحمين (والتؤمنون بافر والجرم الآحر ) ندم علبه الإبمان بالأبياء والكتب وما يجد نه من اتباع الشراتع لنه المقصود بالاية، (أوليك كر تبهم) بالنون للحمهور ، والياء لهرة (أجرا عيليما) هو الحنة ( انا أوحنا إليك) جواب لسوال أمل للكتاب المنزل عليم كتابا من السماء وما يينهما استطراد لبعض قبائحهم : دلالة على أن ذلك السوال ليس بأول منكر ارتكوه ، فأخبرهم الله أن أم محمد فى الوحى كاتر الآنبياء بقوله (كا أوحبنا) والكاف نمب بمعدر محضوف، أى ابماه مثل إبحانا ، او على أنه حال من ذلك المعدر المذوف، وما مصرية لا تفتقر العايد على الصحيح، أوموسوة والعائد عنوف " ال نرحي) بدأ به لاته أول الرسل الى الكفار، وانه آدم الثانى ، وسمعرته كانت فى نفه، عاش الفا وتبفا ولم يهب ، ولم يقط له ين ( وكلنيين من يتديه ) المعنى انكم يا مشر الهود تقرون بنبوة نورح والانبياء المذكورين بعده ، وما أنول على احد منهم كتابا جملة مثل ما انزل على موسى ، فلما لم يكن ذلك ادما فى تبوشمم فلا يقدح فى نبوة عحمد إذ أنول عليه كما أنزل عليهم ، ولما ذكرهم جلة خص بهاعة ضم بالذكر آتى غشر لفضلهم ، وهم الشاءير ، نقال (وأوحمثا الى أبرا يميم واحما عبل واتحاق) ابنه (وتعقوب)
Sayfa 218