============================================================
11 وره ال هرلز سين يولد فيمل صارخا الا مريم وابنا، رواه الشيغان . (قنقبلها ربما يقبول حسنيوانبتا نباتا حسنا) أضاما بخلق حن فكانت تنبت ف اليوم كا ينبت الولود فى العام واتت بها أمها الأصلر سدنة يت المقدس بعد ما ترعرعت او هتب الولادة فقالت دونكم هذه النذيرة فشافوا فيها لانها بنت إمامهم لآن أولاد وماتان ملوك نى اسر اليل من نل داود عليه اللسلام فقال وكرياء : أنا احق بهما لان غالما " ايتاع بنت فاتود عدى: اقالوا : لاحتى نتترع فاتطالقواوهم تمة وعشرون إل نهر الاردن وألقوا اقلامهم فى الماء الجارى على ان من وثف قله ولم يهر بالماء وصعد فهو اولى بها، لجرت الاظلام وثبت قلم ذكرياه عاليا، وأغذها ونى لها غرفة فى المسحد بلم لا يصعد إليا غيره واذا خرج أظلق عليها سبعة أبراب، وكان پانيا بأكاها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الشتاء ف الصيف وفاكهة الصيف فى التتاء كا قال تعال: (وگفلها زگرياهم بالرنح والدمع تختيف الفاء قاعل لمجمهور وشد ها حرة والكسافيو عاسم ع ضر زكريا الا ابن عباش مده منصوبا مفعولا : ضها البه (كلما دخل عليا زكريا المغراب) الفرة ومى أشرف المجالس وهو كل موضع مشرف عال ، وهو هنا قى مقدم المسحد لانه أشرف مرضع منه سمى بالمحراب لحاربة الشيطان فبه ( وحمد يعندها ردقا ، قال يلمريم) قال السيوطى ف التمبير : ليسر فى القر آن اسم امرأة الا مريم يكرر اسها فى نحو ثلاثين موجما تصريحا لعوديتها الى هى معناء ة ردا على النصارى أنها لهما الوهية . اه . (أنى لك) من أين لك ( مثذا) الرزق فى غير اوانه والابواب مظقة علبك ، وهر دليل على جوار الكرامة لأولياء (تمالت) وهي سغيرة ( مو يمن عند أفه) ياتنى بهمن المنة قبل لم ترنع تديا نط (ان آقله يردق من يقاه بنيمر حسلمه) من كلامها أو من كلامه تعالى بغير تقدير لكثرته أو بغير امتحقاق تفضلا به (ذالك) ف ذلك المكان أو الوقت لما رأى زكرياءه ذلك وعلم أن القادر على الإتيان بالثىء ف غر حينه قادر على الإتبان بالولى على الكبر وكان قد أمن وانقرض أهل يته (دقا وكريا) وابن اقن ين مسلم بن مدوقي من أولاد بسليمان بن داوه عليهم السلام، (ربه) لمادخل المحراب للصلاة ف حوفى البل ( قال رب هب لى ين لوتك) من عدك (فرية لبية ) ولدا مالحا كا وهبتها ولحنة والفرية تطلق على الواحد والجع والذكر والاثى وأنث طية تأنيث لفظ الندية ( انك سميع الدعاء) ميه (تادنه العلليته) أى من هو من جضسهم جريل عليه السلام ، وقرا حزة والاكياق فناداء بالإمالة واتذكير (وهو تلتم يصلى في الزيخرام) اى السحد (أن ) اى بأن الله ولا بن عام وحمزة بالكسر بتقدبر القول ( آقه يترك) متقلا للممهور وعتفا لمرة والكسانى يحمئ) اسم امجممى او عرب منع الصرف للنعريف ووزن الفعل (تصدقا يكلمة) كاننة (يمن آفه) اى بعيى انه روح اله سمى كلة لانه خلق بكلمة كز وكان بحبى اول من آمن بعيى وبجبي اكير منه أين اشمر (تيتا) فى اللم ولباده والورع والخلم بم سل سبة تطد ولا ث به (دتخ ورا) بالنا (
Sayfa 122