Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
116

Diya Tawil

Türler

============================================================

11 ورة ال مراد لجزانه (لاريب فيه ) فى وقوعه وما فبه من الحشر والجوله نبهوا به على أن مسطم غرضهم ما يتملق بالآخرة ( ان آقه لا يخلف الميعاد) الوعد معدر أى موعده باليعث لان الالرهية تنانيه ولنا النفت من الخطاب الى لفظ الجلالة الهالة على الالرصية فى المعنى الأصلى قبل العلية وهو إخبار منه قعالى أو حكاية من قول الداعين (ان الدين گفر وام بمعيد من نصارى نحران وبهود الديتة وكفلر المربوغيرهم المقتغرين باموالهم راولادم (تن تنبنى عنهم امرالهم ولا أرلادهم ين آق) عذابه (ثانا) ومن بدلية وشبا معبدر او مفولبه أى شييا من الإضاء او شينا من الاشياء بدل طاته او من للابتداء (وأولكيك هم وقود الثار) بنتع الراو ما توتد به أى سطبها وقرئ بالم أى أعل وفودها . دأبهم فى تكذيب الحق (كتاب ) عادة ("ل فرعون) والكاف فى حل رفع خبر مبتدا حنوف كما تقدم أو منصوب متصل بما قبله أى لن تغى عنهم مثل عدم إغناء أوهك أو توتده بهم مثل توندها بأوذك والهاب مصدر * مابت فى العمل اخير بنيقل إل معنى الشان والعاية (والذين ين قيلييم) من الامم كعاد وبمود (كذبوا بتايتينا فاتقم اله) أعلكهم ( يدنوييم ) والحلة مفسرة لا فلها أو حال (وآفه شديد اليقاب) ت وبل (قل انذين كفروا) من مشرك العرب أو بهود المدية لانه عليه السلام لما أسهم بالإسلام مرجحه من بدر ، وقلوا ه: لا يقرنك أن قلت تفرا من فريش اغملرأ لا يعرفون القتال ولو قاتلتا لعرفت انا نحن الناس، نزل (ستتلبون) بالتاء للجمهور واليساء لحمزة والكساقى بالقتل والاسر وضرب الحرية وقد وقج ذلك (وتمترون) بالرجمين فى الآخرة (الا جهنم ) نتد تظونها (وينس السهند) القراش مى (تد كاذ لكم "اية ) على أن جيع الكفار سيظبون أى عبرة، وذكر الفعل للفنصل والمخطاب الشركين او للؤمنين او لليهود أو للكل (فى يتنين) فرقين ( التفتا) يوم بدر للقنال (فتة) مؤمة (تتلنل فى بيبل آلله) اى طاعته وهم النبى وأمحابه وكانوا ثلاثماتة وتلاثة عنر رجلا : أربعة وتسعون من المها جرين والباقون من الانصار . معهم فرسان للبقداد ومرتد ومرن يعيرا ، وست أدرع، وثماتية سبوف واكثرهم ريمالة ولواء الها جرين مع على ولواء الانسار مع سعد بن جادة، واستتهد مم أربعة عثر ء ستة من المهاهرين، وثمانية من الافصار : سنة من الخزرج واثان من الاوس (وأخرىم كا يزرة ) تقاتآل فى سبيل الشيطان وميه احناك (تروتهم ) بالناء لنانع وبالياء لغيره والحخطاب للبهود لان منهم من عضر الرضة ينظر لمن الكرة وبالياء يرونهم أى المسدون (يثلييم) سال لانه من رؤية المين أيه مثل المدين أى اتثر منهم وكانوا تسسماتة وخمسين مقاتلا رتيهم * عتبة بن ربيعة بن عبد شمس، وكان فيهم مائة فرس . والمراد بمثليهم ثلاثة أمثالهم أو رأوهم مثلهم قيل التحام الحرب أو الشركون وأوا المؤمنين مثليهم بعد النحام الحرب للخوف (رأى الينر ) معايته وقد نصر الله المومنين ( وأقه يويد) بقوى (ينصره من يقاة) نصره ( ان فى ذا لك لحرة لأولى الأبصلر) والعبرة التحاوز مز

Sayfa 116