Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
101

Diya Tawil

Türler

============================================================

على ايانه (يرمتهم من كقر) كالعارى بعد المسبع (ولور ثاء أله ما أتنلوا) تاكبد (ولن اله يفعل ما يريد) من توفيق من شاء وخذلان من شاء وف الابة دليل على أن الاتبياء منفاوتة الاقدار بهوز تفضيل بعضم على بعض ركن بقاطع وأن الحوادت يد الله تابعة لشيته خير أ كانت او ثرا إبمانا او كفرا (با ائفا الذين امثرا انفقوا) ف سبيل اله ف واحب او غيره (يما ردتذا كم ين قل اذ أق بوم ) لا تقرون فيه على تدارك ما فرطم فيه والخلاص من هذابه لانه (لا يع ) نداه ل(ييه ) تصلون به ما تفقون أو تفتدون به من العذاب ( ولا خلة) مداقة تنفع حنى تمينكم عليه اغلاوم (ولا شفتعة) بنبر اذته فتكلرا على شفعاء تضفع لكم وهو يوم القيامة، قرأ تافع وابن عام والكوفيرن: برفع الثلاثة، وابن كثير رابو مرر بنتعها ( والكيرون) بالله أو بما فرض عليهم ( هم الظثليوذ) انفهم بتركهم التقديم ليوم حاجنم لرضمهم امراقه فى فير يحله (آله لا النه) لا ممبود بحق فى الوجود ( الا هو الحمى) الدائم الغاء اللى يصح له أن ينصف بحمميع صفات الالوصة والربوية (القيوم) البالق فى القيام يتدير خلقه فيعول من قام بالام اذا حفظطه ( لا تاخذه ينة) نعاس وهو قتور ينقدم النوم (ولا نوم ) حال يعرض للحيوان من استرهاء أعصاب الدماغ من رطوبات الا برة للتمساعدة بحميث تقف الحواس الظاعرة عن الإحاس رأسا وتقديم للمنة علبه وإن كان قباس المبالغة عكيه لرعى ترتبب الوجود وعلة " لا تأخذه ، نفى اللتشيه وتاكيد لكونه حبا فبوما فإن من أنفه نعاس أو نوم كان مموق الحياء قاصر الحفظ والندير ولنا ترك العاطف فيها وفى الهحل التى بعدما (له ما فى المكواث وما فى الأرضه) تقري لقبومبته واحتجاج على تفرده بالالومة ( من ذا الذيى يقفع) أى لا اسد يشفع (عتده الا ياذيه) يان لكبرباه ف شانه وانه لا أحديا وبه أو يدانيه يستقل بأن يدغ مايريده شفاعة فضلا أن يماوفه عنادا (يتلم ما تين أيديبم ) أى الخاق ( رما لخلقهم) اى أم الدنا والآغرة (وكا يحيبطون يتيه من عليو) أى معلومه لا يعدون شيتا من مطوماه (الأ يما شاء ) أن بلهم منها ياشبار الرصل دليل على تفرده بالعلم الناق الدال على وحدانيته (وسع كريبة المكوآت والأرض) تصوير لمظمته قيل أحاط عليه بهما ومنه الكراسة لتضمنا اللم كمية لل لم بمكانه وفيل معناه ملكه تسمية اتى ت فى الكرسى الا كدراهم مبعة القت فى ترس * وفضل المرش على الكرسى كفضل الفلاة على الحلقة وقيل تمثبل جرد لاكرسى فى الحفيقة ولا قاعد والكرسي فى الاصل اسم لما يقعد عليه ولا يفضل عن مقدة الفاعد وكأنه مذوب إل الكرس وهو الملبد ( ولا بتوده ) لا يثقله (حفظهما) للسوات والأرض مأخوذ من الاودوهو الاعوهاج والمصدر مضاف إل الفعول (وهر ألعلى) فرق خلقه بالقهر وعلا ها لا يلبق به من للصفك وعن الآنداد والاشباء (الت عليم) هكير المشفر إلبه كل مابراء

Sayfa 101