تثب الأصداء عنها مثلما
طارت العقبان طيرا عن عقاب •••
إيه يا مهد مسرات الصبا
عجبا أصبحت قبرا عجبا
حاملا عن هاجريك الوصبا
كنت للهو فقد صرت وما
أنت إلا طيف أيام عذاب •••
أوصدوا الأبواب بالله ولا
تدعوا العين ترى فعل البلى
وامنعوا دار الهوى أن تبذلا
Bilinmeyen sayfa