117

بين أهل الليان والخلق السك

ب الشآبيب والحجا والذكاء

حيث عز الوقار والجانب السه

ل وذلت طيرورة الضرساء

يا خليلي قد صرت جلدا على الهج

ر متين العرى وسيع الفناء

ولئن قدر الزمان اجتماعا

فبكرهي يكون لا برضائي

بأبي أنت. أنت أول إلف

ردني من بلابلي للعراء

Bilinmeyen sayfa