76

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

سى لتلك الدموع في أجفانك

ما وراء السهاد في ليلك الدا

جي، وهلا فرغت من أحزانك؟ •••

فقم الآن من مكانك واغنم

في الكرى غطة الخلي الطروب

والتمس في الفراش دفئا ينسي

ك نهار الأسى وليل الخطوب

لست تجزى من الحياة بما حم

لت فيها من الضنى والشحوب

إنها للمجون، والختل، والزي

Bilinmeyen sayfa