58

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

لوجهك هذا الكون، يا حسن، كله

وجوه يفيض البشر من قسماتها

وتستعرض الدنيا غريب فنونها

وتعرب عن نجواك شتى لغاتها

ولولاك ما جاش الدجى بهمومها

ولا افتر ثغر الصبح عن بسماتها

ولا سعدت بالوهم في عالم المنى

ولا شقيت بالحب بين لداتها

ولا حبت الفنان آيات فنه

ولا رزق الإبداع من نفحاتها

Bilinmeyen sayfa