50

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

لا، ولم يبك للبدور زوالا

بيد أن القضاء أوحى إليه

ليذوق الآلام والآمالا

فأحس الفؤاد يخفق منه

ورأى النور جائلا حيث جالا

واستخفته من شفاه الحبي

بين شئون الهوى، فرق ومالا

وتجلت له الحياة، وما في

ها فراعته فتنة وجمالا

فجثا ضارعا: أرى الكون ربي

Bilinmeyen sayfa