41

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

لا، ولم يسر ملء عيني وأذني

مثل هذا السنا وهذا الغناء

أي بشرى لها تجملت الأر

ض وزافت في فاتنات المرائي؟

علها نبئت من الغيب أمرا

حملته لها نجوم المساء

قال: ماذا أرى؟ فردد صوت

كصدى الوحي في ضمير السماء

إن هذا يا فجر، ميلاد شاعر •••

كان فجر، وكان ثم صباح

Bilinmeyen sayfa