260

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

وتسمعت للغدير ينادي

ما الذي عاق طيره وحيامه؟

أتراه ترشف الفجر نورا

أم شفي من ندى الصباح أوامه

ورأيت الجمال في شعب الوا

دي ينادي بطاحه وأكامه

صارخا يستجير شاعره الشا

دي، ويدعو لفنه رسامه

فتلفت باكيا وبعيني

شبح تخطر المنون أمامه

Bilinmeyen sayfa