242

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

قد راعني موتك، يا شاعري

في ميعة العمر وفجر الشباب

وهزني ما فاض من خاطر

كان ينابيع البيان العذاب

ونفثات القلم الساحر

في جوبك الأفق وطي السحاب

ووقفه بالكوكب الحائر

رأى بساط الريح يدنو فهاب •••

لكنه شعرك لما يزل

يردد الكون أناشيده

Bilinmeyen sayfa