237

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

وترسل الأغنية الشائقة

قمرية ظلت على حبه •••

ويقبل الفجر الرقيق الإهاب

يحنو على القبر بأضوائه

كأنما ينشد تحت التراب

لؤلؤة تزري بلألائه

استل منها الموت ذاك الشهاب

غير شعاع، في الدجى تائه

يظل يهفو فوق تلك الشعاب

يطوف بالينبوع من مائه •••

Bilinmeyen sayfa