227

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

ومن الساحل الطروب أغان

أخذتنا بكل لحن مثير

رجعتها «بحارة» آذنتهم

ليلة المنتأى، وبعد العشير

وسكتنا فليس إلا عيون

أفصحت عن جوانح وثغور

تتلاقى على نوازع قلب

وصدى هاجس، وسر ضمير

وكأن الوجود بحر من النو

ر سبحنا في لجه المسجور

Bilinmeyen sayfa