159

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

ويقبل الليل، وما يعلم!!

سيلبث السر وراء الستار

ويختفي الشلو ويمحى الدم!!

فروع الشاعر مما رآه

وهام في الأرض على وجهه

أين ترى، يا أرض، يلقي عصاه؟

وأي واد ضل في تيهه؟

حتى إذا شارف ظل الشجر

في روضة غناء ريا الأديم

قد ضحكت للنور فيها الزهر

Bilinmeyen sayfa