143

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

غرائزي، ما شئت لا ما أشاء

فلتجزها اليوم بما قدمت

وإن تكن مما جنته براء!

وفيم تجزى، وهي لم تأثم؟

ألست أنت الصائغ الطابعا؟

ألم تسمها قبل بالميسم؟

ألم تصغ قالبها الرائعا؟؟

ألم تصغها عنصرا عنصرا؟

من أين؟ ما علمي، وأنت العليم!

جبلتها يوم جبلت الثرى

Bilinmeyen sayfa