111

Ali El-Carim Divanı

ديوان علي الجارم

Türler

جهد الحياة نهاية الآجال!

والشعب يسأل: كيف سعد؟ ما له؟

والناس في ذعر وفي بلبال

49

يفدون للبيت الكريم كأنهم

زمر الحجيج تسير في أرسال

50

يفدون بالنفس الرئيس، وإنما

نفس الرئيس بقبضة المتعالي!

عرفوا الجميل، ولا تزال بقية

Bilinmeyen sayfa