77Geçerken Uğradım Divanıديوان عابر سبيلAbbas Mahmud El-Akkad - 1383 AHعباس محمود العقاد - 1383 AHTürlerأسمع عرس الفجر في دوحةملتفة أغصانها شاجنةوكل ذي سمع سليمانهاإن غردت أطيارها الواكنةشتى وفحوى قولها واحدلكل أذن نحوها آذنة8بشرى لنا بشرى لآفاقناعادت إلينا شمسنا الظاعنة! •••يا بابل البشرى أغيثي الكرىBilinmeyen sayfaKopyalaPaylaşAI Sormak