77

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

أسمع عرس الفجر في دوحة

ملتفة أغصانها شاجنة

وكل ذي سمع سليمانها

إن غردت أطيارها الواكنة

شتى وفحوى قولها واحد

لكل أذن نحوها آذنة

8

بشرى لنا بشرى لآفاقنا

عادت إلينا شمسنا الظاعنة! •••

يا بابل البشرى أغيثي الكرى

Bilinmeyen sayfa