66

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

وهم ينظرون

في غد يلبسون!

في غد يمرحون •••

كم إهاب صقيل

يا له من أهاب

وقوام نبيل

في انتظار الثياب

وحبيب جميل

يزدهي بالشباب

كلهم يحلمون!

Bilinmeyen sayfa