62

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

ض كما تشاء لمن تشاء

فاستقبل الدينار وج

هته وهم بلا وناء

ومضى إلى حيث المعا

لم واضحات والضياء

حيث الدنانير السوا

بق قد رسمن له الفضاء

ليس الطريق على اقتحا

م كالطريق على اهتداء

المصرف «البنك»

Bilinmeyen sayfa