152

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

في المدى ما تعمدا •••

إنما الفن في الشعو

ب شباب له الفدى

فيض ما زاد من شعو

ر وما هام مبعدا

سورة في عروقها

يتقي بأسها العدى

لا أنين ولا طنين

ولا ضجة سدى

أو نديم لشارب

Bilinmeyen sayfa