149

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

قيل تاريخه شدا

عاش للفن والفنو

ن مصابيح للهدى

مطلع النور نبعها

جاوز الشمس مصعدا

من يعش في السماء هي

هات لا يعرف الردى •••

جددوا اليوم ذكر من

قد تغنى فجددا

الذي صور الحيا

Bilinmeyen sayfa