112

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

أني نظمت لها الدعاء، وبي

منها شكاة الروح والجسم

شوق إلى حريتي طلق

ويدان بعد مهيضتا عظم

1

لي في السماء هوى ويمسكني

غل يصافحني على رغم

فلئن رسمت لمصر طالعها

فلقد وصلت بنجمها نجمي

ولئن وصفت لها سريرتها

Bilinmeyen sayfa