109

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

فاض بالسلسبيل

في العروق الدماء

شعلة من حميم

للعدو الدخيل •••

إن يكن أمسنا

في حمى الأولين

فلنعش للغد

لا ترى شمسنا

غير فتح مبين

ما يدم يزدد •••

Bilinmeyen sayfa