103

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

ع ما بين نعسان أو راقد

فتنة الصور المتحركة

إلى أين تهرع هذي الفتاة

وهذا الفتى أين يبغي المفر؟

سراعا إلى الصور الناطقا

ت تحكي الغرام وتحكي الخطر

لقد أصبحوا صورا مثلها

فلا عجب يعشقون الصور

هم الناس لم يبق إلا صدى

تفشى وإلا طلاء ظهر

Bilinmeyen sayfa