100

Geçerken Uğradım Divanı

ديوان عابر سبيل

Türler

أنت في «المسرح» صبحا ومساء

يخلق البيت من الدنيا العجاب

صورا شتى وأنماطا ولاء

10

وترى فيه وإن ضاق الجناب

أوجها مختلفات تتراءى

أين وجه يملأ العين سنى

من وجوه كانطباق الغيهب

فتأمل ها هنا أو ها هنا

ترع ما شئت بمرعى مخصب •••

Bilinmeyen sayfa