فتبقون وهي بواق قعود
ما اختلفت الصبح والغيهب
البحر : - 1
طرقت على خطر السرى المركوب
و على الرحائل ساجدون دحاهم
دعموا الخدود بأذرع مضعوفة
و تعللوا طربا إلى أوطانهم
فكأن صحبي نافحتهم قرقف
فعجبت للزور القريب دنا به
يسري وحيدا بالعراق وأهله
و أبي سلامة إنما جلب الكرى
لو حكمت يقظى لما زارت بلا
يا أخت فهر والمحبة بيننا
Sayfa 176