170

Divan

ديوان الواواء الدمشقي

Türler

Şiir

من لامني في الحبيب كان كمن

يضرب في مسجد بناقوس

البحر : كامل تام 1

وكأنها تهوى إذاعة ضوئها

للناظرين لسعدهم بنحوسها

2

Sayfa 170