Son aramalarınız burada görünecek
ديوان عبد الصمد بن المعذل
أحلت عما عهدت من أدبك
أم لك ملكا فتهت في كتبك ؟
2
أم هل ترى أن في مناصفة إلا
خوان نقصا عليك في حسبك ؟
3
أم كان ما كان منك عن غضب
فأي شيء أدناك من غضبك ؟
4
إن جفاء كتاب ذي ثقة
يكون في صدره وأمتع بك
5
كيف بانصافنا لديك وقد
شاركت آل النبي في نسبك ؟
6
قل للوفاء الذي تقدره
نفسك عندي مللت من طلبك
7
Sayfa 6
1 - 168 arasında bir sayfa numarası girin