251

ألم يك خيرهم أهلا وولدا

وأفضلهم معا لا ينكرونا

ألم يك اهل خير الأنام

وسبطاه رئيس الفائزينا

ومن أكملتم الإيمان فارضوا

عباد الله في الإسلام دينا

وقال فلا وربك لا يفيئوا

إليك ولا يكونوا مؤمنينا

Sayfa 251